كلمة سمو الأمير.. دروس وعبر
من منطلق الحرص الشديد على «بيتنا الخليجي»، كما وصفه بحق صاحب السمو الأمير، في كلمته بمناسبة العشر الأواخر من رمضان، جاء تركيز الكلمة هذا العام على ضرورة رأب الصدع الخليجي، ودعوة سموه إلى توحيد الصف
من منطلق الحرص الشديد على «بيتنا الخليجي»، كما وصفه بحق صاحب السمو الأمير، في كلمته بمناسبة العشر الأواخر من رمضان، جاء تركيز الكلمة هذا العام على ضرورة رأب الصدع الخليجي، ودعوة سموه إلى توحيد الصف
لم تكد الكويت تتحرك بقيادة صاحب السمو الأمير، لمعالجة الخلاف القائم حاليا بين بعض دول مجلس التعاون الخليجي، حتى وجدنا دعما كبيرا وتأييدا واسعا لهذا التحرك من معظم دول العالم، وعدد من المنظمات والاتحادات الدولية
لم يأت فوز الكويت بمقعد غير دائم في مجلس الأمن الدولي، خلال عملية التصويت على شغل هذا المقعد يوم الجمعة الماضي، مصادفة أو خبط عشواء، وإنما هو ثمرة توجيهات صاحب السمو وسياسته الخارجية الحكيمة التي
من المؤكد أن التنظيمات الإرهابية التي تقوم ببعض عملياتها داخل الأراضي المصرية، لا تهدف إلى مجرد قتل عدد من الأشخاص هنا وهناك، وإنما تهدف ـ خصوصا حين تتعمد إيقاع الأذى بالأقباط ـ إلى إسقاط الدولة
حين يبدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولاته الخارجية، بزيارة المملكة العربية السعودية، واللقاء بخادم الحرمين الشريفين وملوك وأمراء ورؤساء الدول الخليجية والعربية والإسلامية على أرضها، فإن ذلك يعد بلا شك تقديرا كبيرا للمملكة ولقيادتها الحكيمة،
لا تزال كل الشواهد الماثلة حولنا شرقا وغربا، تبرهن على أن ما حدث في منطقتنا قبل عدة سنوات، واصطلح على تسميته ب «الربيع العربي»، لم يكن سوى خريف عربي قاحل ومجدب، جثم بصدره على المنطقة
جاءت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى الكويت هذا الأسبوع، لتؤكد ما سبق أن تطرقنا إليه في افتتاحية «الخليج» بالعدد الماضي، بشأن أهمية وخصوصية العلاقة بين الكويت ومصر، وكذلك دور مصر المحوري والأساسي في الحفاظ على
عندما علمت بزيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى الكويت الاسبوع القادم، عادت بي الذاكرة الى لقائي الأول بالرئيس، عندما كان لا يزال وزيرا للدفاع، في نهاية العام 2013، ويومها لاحظت وكتبت ذلك أيضا في أكثر
لدى الكويت كل عوامل ومؤهلات الاستقرار، من حكم رشيد لا يقيم حواجز بينه وبين شعبه، بل يشرع أمام مواطنيه الأبواب للالتقاء بالحاكم، ويحرص على التواصل مع كل فرد فيه وتلمس احتياجاته وهمومه، والإنصات لكل الرؤى
وسط كل هذا الصخب السياسي الذي تشهده الكويت هذه الأيام، تكاد تختفي الأصوات الداعية إلى التعقل والحكمة، وضرورة الوعي بأن الغاية الأسمى لكل السلطات وسائر مؤسسات الدولة، هي تحقيق التنمية التي نطمح إليها في جميع
يدرك المتآمرون ضد الأمة العربية، أن مصر هي «واسطة العقد» من هذه الأمة، وأنها إذا سقطت ـ لا قدر الله ـ فإن حبات العقد سيتوالى سقوطها سريعا، ولذلك فإن المؤامرات التي تستهدف مصر، وتسعى لضرب
لم يكن مستغربا أن تشغل الكلمة التي ألقاها صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، في القمة العربية الثامنة والعشرين، والتي انعقدت في المملكة الأردنية، اهتمام معظم الصحف ووسائل الإعلام العربية.. وذلك لأنها لامست وترا حساسا