الكويت والامارات .. علاقات متجذرة ومواقف راسخة
تأتي زيارة دولة التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله إلى دولة الكويت للقاء أخيه صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر
تأتي زيارة دولة التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله إلى دولة الكويت للقاء أخيه صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر
تحتفل المملكة العربية السعودية الشقيقة باليوم الوطني الـ94 تحت شعار "نحلم ونحقق" وهو تجسيد حقيقي لواقع يعيشه الأشقاء في المملكة فقد استطاعت القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، وبمؤازرة صاحب السمو
تأتي زيارة دولة التي يقوم بها حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه إلى مصر والتي يلتقي خلالها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي تتويجا لعلاقات تاريخية وثيقة ومتجذرة و تأكيدا
احتفال المملكة العربية السعودية الشقيقة باليوم الوطني الـ 93، ليس مناسبة سعودية فقط، بل هو مناسبة خليجية وعربية وإسلامية أيضا، ولذلك فإن أحدا لا يستغرب حجم المشاركة الواسعة، خليجيا وعربيا، في إحياء ذكرى اليوم الوطني
أتابع كغيري من ملايين الخليجيين والعرب، ما تشهده المملكة العربية السعودية من من نهضة حضارية وانجازات تنموية ، في ضوء "رؤية 2030" التي أطلقها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ، والتي
جاءت كلمة حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح – حفظه الله ورعاه – بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، والتي أناب سموه سموَ ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح
ونحن نودع القاهرة في ختام الأسبوع الكويتي الثالث عشر في مصر، الذي فاق في نجاحه كل التوقعات، وشكل بحد ذاته تظاهرة اقتصادية واستثمارية واعلامية وثقافية كبيرة، حققت ما كنا نريده لها من أهداف، أهمها تعميق
ان تنظيم مصر لمؤتمر المناخ "COP 27" في شرم الشيخ بمشاركة أكثر من 190 دولة و120 من رؤساء الدول والحكومات إلى جانب 10 آلاف من منظمات المجتمع المدني، و26 ألفا و500 يمثلون الوفود الرسمية والهيئات،
إن الحديث عن مصر لا يحتاج إلى مناسبة أو توقيت، فهي دائما حاضرة في القلب والعقل. وما تشهده مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي من طفرة تنموية ونهضة حضارية غير مسبوقة يبعث على الفخر والاعتزاز،
شكلت وفاة صدمة كبيرة للمملكة المتّحدة والعالم، فقد كانت موضع حب وتقدير في العالم أجمع، ورمزاً لقيم القيادة الحكيمة المتزنة، ومثال المرأة النبيلة لجميع أنحاء العالم خلال مسيرة ممتدة لـ 7 عقود، حافظت خلالها على
تحتفل مصر اليوم بالذكرى التاسعة لثورة 30 يونيو 2013، التي سطر المصريون خلالها ملحمة عظيمة، عندما خرجوا جميعا وعلى قلب رجل واحد في الشوارع والميادين، مُعلنين رفضهم لمن أرادوا اختطاف هويتها، ولتصحيح المسار، لتبدأ مصر
ودَّعت الإمارات والأمتان العربية والإسلامية المغفور له صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد رحلة عامرة بالإنجازات قدم فيها بلاده نموذجا فريدا في الريادة والازدهار ، وبعد مسيرة