الكويت تفرح
فرحت الكويت، وحُق لها أن تفرح، فالمناسبة جديرة بأن تدخل البهجة والسعادة على قلوب الكويتيين، فليس أجمل ولا أروع من أن نحتفل بمرور 25 عاما على استقلال الكويت، و25 عاما على تحريرها، وعشرة أعوام على
فرحت الكويت، وحُق لها أن تفرح، فالمناسبة جديرة بأن تدخل البهجة والسعادة على قلوب الكويتيين، فليس أجمل ولا أروع من أن نحتفل بمرور 25 عاما على استقلال الكويت، و25 عاما على تحريرها، وعشرة أعوام على
على الرغم من أن الكويت كلها فجعت، في يوم عيدها، وفي غمرة احتفالاتها بذكرى الاستقلال والتحرير، باستشهاد أحد رجال الأمن وإصابة عدد من رفاقه، لدى وجودهم في أحد المواقع للمشاركة في تنظيم الاحتفالات، وضبط الأمن
في غمرة احتفالاتنا بأعيادنا الوطنية «عيد الاستقلال الخامس والخمسين، وعيد التحرير الخامس والعشرين»، والتي تتواكب أيضا مع الذكرى العاشرة لتولي صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد مقاليد الحكم، فإن أفراحنا بهذه الأعياد ـ وهي أفراح
في كل مرة أسافر فيها على متن إحدى رحلات شركة طيران الإمارات، يخطر لي ان هذا النجاح الذي تحققه الشركة، هو جزء من منظومة نجاح كبرى تمثلها دبي خصوصا، ودولة الإمارات العربية عموما. نحن إذن
إذا كان التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، مطلوبا في كل وقت، فضلا عن كونه بالطبع واجبا دستوريا، فإنه يبدو الآن أكثر أهمية وإلحاحا من أي وقت مضى، وذلك في ظل ما تشهده المنطقة والعالم كله
في الذكرى العاشرة لتولي صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد مقاليد الحكم، ينظر الكويتيون بعين الرضا والمحبة إلى تلك السنوات، وهم يرون كيف قاد الربان الحكيم سفينتهم إلى برّ الأمان، على الرغم من كل ما
جاء الحديث الذي وجهه صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد خلال لقائه يوم الأربعاء الماضي برؤساء تحرير الصحف المحلية، ليقطع الطريق على أي محاولات لإثارة الفتنة بين مكونات هذا الوطن، وليؤكد للجميع أن الكويت كانت
لم يكن الخبراء الاقتصاديون الخليجيون والعالميون مبالغين أو متجاوزين للحقيقة، حين أكدوا أن تراجع أسعار النفط في الفترة الأخيرة، كما أن له جانبا سلبيا وضاغطا على الدول المنتجة للنفط، فإن له أيضا جانبا آخر إيجابيا،
في حديثه الذي وجهه إلى شباب مصر، خلال مشاركته في الاحتفال بيوم الشباب المصري، مطلع هذا الأسبوع، استوقفتني كلمات مهمة ومعبرة للرئيس عبدالفتاح السيسي، خصوصا قوله «إن مصر ستبقى قوية عزيزة أبية، ولن تسقط أبدا»...
في مطلع 2016، لنا أن نسأل: أي كويت نريد في هذا العام الجديد؟ والإجابة عن هذا السؤال تقتضي أن نلقي نظرة على واقعنا الحالي، لنكون قادرين على استشراف المستقبل الذي نطمح إليه... والحقيقة أننا لا
لاتزال مصر تقدم لنا كل يوم الدليل تلو الدليل، على ما تعيشه من استقرار سياسي واقتصادي وأمني، ولاتزال تثبت أنها قادرة على اجتذاب كثير من الاستثمارات، وصناعة مستقبل أكثر تطورا وازدهارا لشعبها وللمنطقة بأسرها. وما
احتفال مملكة البحرين بعيدها الوطني هذا الأسبوع، هو مناسبة ليست فقط لاستعادة تاريخها العريق، والحديث عن حضارة دلمون وتراثها الزاخر الذي يستحق بالفعل أن يستعاد ويدرس، وتستخلص منه العبر والدروس، ولكنه مناسبة أيضا للحديث عن