اليوم الرياضي ومخلفات جسر جابر
مشاركة سمو رئيس الوزراء والوزراء في اليوم الرياضي ومشاركة مجاميع كبيرة من جميع الفئات كان يوم جميل فيه من الفعاليات المتنوعة ومشاركات من الطالبات والطلبة ونتمنى ان يستمر كل سنة مع تطويره وحصر السلبيات ةالإيجابيات.
مشاركة سمو رئيس الوزراء والوزراء في اليوم الرياضي ومشاركة مجاميع كبيرة من جميع الفئات كان يوم جميل فيه من الفعاليات المتنوعة ومشاركات من الطالبات والطلبة ونتمنى ان يستمر كل سنة مع تطويره وحصر السلبيات ةالإيجابيات.
بدعوة كريمة من وزارة الدفاع في سلطنة عمان الشقيقة إلى جمعية الضباط المتقاعدين، تمت الزيارة خلال الأيام الماضية. ولا اود أن اشير الى ما حظى به الوفد من ترحاب واهتمام كبير ومتميز منذ وطأت الاقدام
بعد المخاض الذي مرت به الكويت، والحالة السياسية التي وضعت الجميع تحت حالة الترقب، والتريث، والانشغال، حتى باتت الأمور قبل حسمها كالولادة القيصرية، وكان الكل ينتظر ويراقب ويتأمل. وبعد حسم الأمر وتنفس الناس الصعداء من
بالقدر الكبير الذي عاشه الشعب الكويتي، من التفاؤل، وربما افرط به، لكن على أساس شعور الجميع، بأن مرحلة التغيير قد بدأت، وأصبح ذلك شعورا عاما، ونتيحة يتمناها الجميع، فقد كانت الأمور في اتجاه الإصلاح منذ
عندما يكون الجمال ميزة وصفة وقيمة نفسية للنظر والانشراح، فان الحالة النفسية للانسان تتغير الى الافضل، فيما ما نشاهده حاليا في شوارعنا وعدم الاهتمام والعناية بالاشجار والخسائر التي تتكبدها الدولة على ذلك، فيما هي مهملة
عشنا فترة تفاؤل كبيرة في المشهد السياسي، بدأت مع خطاب صاحب السمو الأمير، الذي تلاه سمو ولي العهد، حفظهما الله ورعاهما، وانتهت مع نتائج الانتخابات، التي كانت تأكيدا للدعم الشعبي للحقبة الجديدة التي بشر بها
حتماً انها فرحة شعبية وقيادة حكيمة حددت المسار الجديد لكويت المستقبل، فالتفاعل الشعبي، والإصرار على التغيير جاء بنتائج انتخابات مختلفة في الشكل والمضمون، وكان التغيير كبيرا، وبذلك تحققت معادلة ليست بسيطة في رغبة الناس وإصرارهم
- فلسفة التغيير ترتكز على القائد بوضع رؤية تستند على خطة وتنفيذ ومتابعة ومحاسبة، فالحكومة الآن وعلى رأسها سمو الشيخ أحمد النواف تعمل بمنهج واضح المعالم والشفافية. - والإصرار على تغيير المنهج السابق بكل شوائبه
لا شك بعد ترحيب الكويتيين للقرارات والإجراءات الحكومية التي وضعت يدها على واقع الأخطاء وقرارات التصحيح في مسار النهج الحكومي الجديد لترسيخ مبدأ القانون والشفافية وسلطة الاختيار لتنتقل من الجمود الى التنفيذ بإرادة ورغبة في
صناعة القرار لا تأتي بشكل ارتجالي أو كردة فعل لحدث معين، فخلال الأزمات يبرز دور هذه الغرف والذي يجب على متخذ القرار أن يعي آليته، وأهميته، وانعكاساته على المشكلة أو الأزمة. وإذا كان قراراً خطأ