: صباح .. العهد
سمو الشيخ صباح الخالد ولي عهد الكويت المُوقّر.. تحيّة كُويتيّة من قُلوب صادقة عبّرت تِلقائيّاً عن فرحتها بتعيينك في هذا المنصب، وأظهرت حجم المحبّة التي يُكنّها الكويتيون لك رغم كل ما رافق التجربة السابقة من
سمو الشيخ صباح الخالد ولي عهد الكويت المُوقّر.. تحيّة كُويتيّة من قُلوب صادقة عبّرت تِلقائيّاً عن فرحتها بتعيينك في هذا المنصب، وأظهرت حجم المحبّة التي يُكنّها الكويتيون لك رغم كل ما رافق التجربة السابقة من
بكلّ أريحية، نستهلّ الكلام اليوم عن «كويت جديدة» تعيش مرحلة انتقالية مفصليّة تُؤسّس لغدٍ مُختلفٍ. من لم يرَ بوادر هذه المرحلة فتلك مُشكلة تعكس قصوراً في التحليل والمُتابعة، ومن أصدر على ما هو آت أحكاماً
ما كان ينقص الكويت وهي في آخر الركب الخليجي إلا أن يُعيد البعض تكبيلها بسلاسل عُنصريّة وقبليّة وطائفيّة وكأنّنا نملك ترف الوقت لجدالات وسجالات لا علاقة لها بالمستقبل ولا حتى بتحريك قطارات التنمية الصدئة المنسية
الأخ الشيخ أحمد العبدالله المُحترم تحية طيبة وبعد، تم اختيارك من قبل صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد لتولّي منصب رئيس الوزراء، وهو المنصب التنفيذي الأول في البلاد، ولذلك فلا الوقت ولا المرحلة ولا الظروف
الشيخ محمد صباح السالم حفظك الله تحيّة الأمل بغدٍ أفضل، ومن يعرفك يعرف أنك ما تسلّمت منصباً إلا وتركت فيه بصمة إيجابية، وأنك من القلائل الذين يتمتّعون بفكر ثاقب ورؤية صافية وأسلوب إدارة علمي، وأنك
صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد حفظك الله خير ما نستهلّ به كلامنا مُقتبس من كلام سموكم عندما تسلّمتم مسؤوليّتكم في الحرس الوطني: «جئت للإصلاح، لا فرق عندي بين ابن الخفير أو ابن الوزير. واللي
بادئ ذي بدء، نقرأ هذه الأيام واحدة من أكثر صفحات التاريخ سواداً، يكتب الغرب فيها نهاية شعاراته التي أسقطها في حفرة المعايير المزدوجة. ونقرأ واحدة من أكثر صفحات الصمود والفداء بياضاً. شعب فلسطين المُحاصر المذبوح
... ونحن على أبواب الانتخابات، كلام مباشر وصريح للإخوة الناخبين مُنطلقاته مُختلفة عن بعض الحملات المُوجّهة بهدف تلميع أداء حكومي أو مواقف نيابيّة. كلام يتجاوز «الاستعراض الإعلاني» الحاصل إلى لُبّ المُشكلة السياسيّة في الكويت التي
في رحاب العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، نتيقّن كم نحن بحاجة إلى إسقاط دعوات الخير والمحبة والسلام والتعقّل والتبصّر على ما نعيشه من أزمات، وإعلاء صوت الحكمة في مُواجهة هذا «الهذيان السياسي» المحموم إن
سموّ نائب الأمير ووليّ العهد الشيخ مشعل الأحمد حفظك الله ورعاك، أخاطبكم هنا وأنتم من اعتمدتم سياسة القلوب المفتوحة قبل الآذان والأبواب، تكريساً لنهج التواصل الإيجابي البنّاء بين الحاكم والمحكوم. الآن وقد أُغلق باب الترشيح
في البدء، كلمة شكر من قلوب جميع الكويتيّين لصاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد على تمسّكه بالدستور الناظم للحريّات والحارس للمناخ الديموقراطي الذي نتميّز به. هذا التمسّك يثبت مرة جديدة أن القائد عندما يكون قدوة