الله يغيّر علينا.. قولوا آمين!!
عشنا عمرنا في هذا البلد الجميل، ونحن نسمع مَن حولنا يردّد ونردّد معهم ذلك الدعاء الطيب «الله لا يغيّر علينا»... نعم، ردّدنا الدعاء، نحن أبناء الجيل الذي عايش الحال المستور في الخمسينيات والستينيات، ثم العيش
عشنا عمرنا في هذا البلد الجميل، ونحن نسمع مَن حولنا يردّد ونردّد معهم ذلك الدعاء الطيب «الله لا يغيّر علينا»... نعم، ردّدنا الدعاء، نحن أبناء الجيل الذي عايش الحال المستور في الخمسينيات والستينيات، ثم العيش
من قال إن قانون العفو الشامل الذي يطنطن عليه بعض النواب المتكسبين هو مطلب شعبي؟ ومن قال إن هذا التشريع لن ينطوي على مثالب قانونية وسياسية، وربما يمس سيادة الدولة وهيبة حكمها إذا تم تفصيله
القاعدة التي وضعتها الحكومة لنفسها هذه الفترة أنها لا ترضى بأقل من التفوق ولم تعد تسمح بأي حاجة والسلام.. فالدكتور مصطفى مدبولي حين تابع الترتيبات النهائية استعداداً لافتتاح بطولة العالم لكرة اليد، أكد على أن
سعدنا كثيرا لعدم نجاح عدد من مرشحي التأزيم واللا انجاز في انتخابات 5 ديسمبر، خصوصا من كان يعتقد نفسه من الفئة الناجية الوحيدة المرضي عنها يوم الحساب، لما يمثله شكله وملبسه وآراؤه المتشددة التكفيرية! ومنهم
عندما أوجدت الدولُ الحديثة نظام فصل السلطات في دساتيرها، كان الهدف من ذلك إحداث توازن بين مكونات الدولة، لمنع تعدي واحدة على الأخرى، ولذا حين هيمنت بعض البرلمانات على السلطات التنفيذية اندلعت الثورات، كما حصل
مع بدء السلطنة اليوم الحملة الوطنية للتحصين بلقاح «فايزر بيونتيك» المُضاد لفيروس كورونا «كوفيد-19»، تدخل المعركة مع الوباء مرحلة جديدة لا تعني بأي حال من الأحوال نهاية الخطر، بقدر ما تشير إلى حاجز من حواجز
كل شيء يمكن أن تراهن عليه في الحياة، ما عدا النفس البشرية، تلك المتقلبة في لحظة، وفي غفلة، ولسبب يستحق، وكثيراً لا يستحق، تجدها تضرب عن الحلول المقترحة، ولا تفكر في البدائل، وتقدم الصد والقطيعة،
كثيرة هي الدول التي تحتل في نفسى مكانة عزيزة وارتبط معها بذكريات رائعة، ولكن مملكة البحرين تتربع على رأس القائمة منفردة لما تلمسه في هذا القطر الشقيق من مشاعر المحبة والألفة والترحاب المغلف بالصدق والرقي
أقولها وبكل وضوح وتجرد وموضوعية، دور الانعقاد الجديد سيكون نقطة فاصلة في تاريخ الكويت وفي رد فعل الشعب.. لأن الكل يضع آماله وتطلعاته على هذا المجلس كآخر خيار له، فاذا كان منتجا سلسا في عمله
مولود كورونا الجديد أربك العالم أكثر مما هو مرتبك، وأرهق الحصان المرهق أصلاً. البعض أطلق عليه «كوفيد 20». بلد المنشأ هذه المرة هو بريطانيا العظمى، حيث ظهرت السلالة الجديدة بكثافة، وأصيب بها كما يقدِّر مسئولون
لأنَّ في الإعادة إفادة، وكي لا يأخذَها المُصطادون بالمياه العكرة ذريعة ليقولوا: إن في معالجة قضية القروض، كما ذكرنا سابقاً، عدم عدالة اجتماعية، وهدراً للمال العام، ومَسَّاً بحقوق الأجيال القادمة، وغيرها من المزاعم، التي أخشى
لقاء استثنائي يسبق عاماً استثنائياً، عاماً أضاءت قيادة صنع التاريخ شعلة الأمل والتفاؤل فيه من الآن، بإرادة قوية وموحدة على أن يكون العام الأعظم في مسيرة الإمارات، فما يبثه لقاء محمد بن راشد وأخيه محمد