«الخليج» تطفئ شمعتها الـ 12
وسط سيل التهاني ورحيق باقات الزهور لـ «الخليج » في عقدها الـ 12 نستعيد الذكريات وكيف كانت البدايات والتحديات من أجل تقديم صحافة حرة وخدمة إخبارية وتوعوية تفتح لقرائها نافذة يرصدون منها الإيجابيات كي يتابعوها
وسط سيل التهاني ورحيق باقات الزهور لـ «الخليج » في عقدها الـ 12 نستعيد الذكريات وكيف كانت البدايات والتحديات من أجل تقديم صحافة حرة وخدمة إخبارية وتوعوية تفتح لقرائها نافذة يرصدون منها الإيجابيات كي يتابعوها
نعيش هذه الايام أفراح العيد الوطني الـ 60 والذكرى الـ 30 للتحرير، وهي أفراح مستحقة – ولكن ينبغي ألا تنسينا، ولو للحظة واحدة، أن هذا الاستقلال ما كان ليتحقق، وأن التحرير ما كان ليتم، لولا
الحديث عن سلطنة عُمان لا يحتاج بالضرورة إلى مناسبة معينة، فهذه السلطنة الفتية تظل حاضرة دوما، لكونها تشكل نموذجا متفردا، ليس فقط في محيطها الخليجي، ولكن أيضا في المنطقة العربية كلها. غير أن العيد الوطني
كلما مرت ذكرى السادس من أكتوبر، استعاد المصريون والعرب حديث الانتصار في العام 1973، والذي يمثل بلا جدال نقطة تحول كبرى في التاريخ المصري والعربي، لأنه أعاد للإنسان المصري ثقته بنفسه، وإيمانه بقدرته على النهوض
احتفال المملكة العربية السعودية الشقيقة باليوم الوطني، ليس مناسبة سعودية فقط، بل هو مناسبة خليجية وعربية وإسلامية أيضا، ولذلك فإن أحدا لا يستغرب حجم المشاركة الواسعة، خليجيا وعربيا، في إحياء الذكرى السابعة والثمانين لليوم الوطني
من جديد تطرح قضية التنمية ودور الشباب الكويتي فيها نفسها بقوة، وتفرض على الجميع الاهتمام بها، والاشتغال بهمومها، والبحث عن مخارج لمعالجتها، عبر ندوات ومؤتمرات ومتابعات نيابية وشعبية عديدة. ولا شك أنها قضية بالغة الأهمية،
خلال الزيارة التي قام بها صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى الولايات المتحدة، لم تكن قضايا الكويت ومصالحها فقط حاضرة في دائرة اهتماماته، وعلى أجندة مباحثاته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بل كانت قضايا
مع توافد الحجيج إلى الديار المقدسة في المملكة العربية السعودية، لأداء الركن الخامس من الأركان التي بني عليها الإسلام، يتطلع المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها، إلى أن تكون هذه المناسبة العظيمة فرصة لكي تستوعب الأمة
لم يكن افتتاح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، قاعدة «محمد نجيب » العسكرية يوم السبت الماضي، حدثا عاديا، فهي القاعدة العسكرية الأكبر في الشرق الأوسط، كما ان تدشينها جاء في الذكرى الخامسة والستين لثورة 23 يوليو
تعي ?ش ?سلطنة عُ ??م ??ان نه ?ضة كبيرة في ظ??ل �إنج ??? ازات تحققت في مختلف مجالات الحياة ال ?سيا ?سية والاقت ?صادية والاجتماعية والتنموية التي و ?صلت بال ?سلطنة �إلى م ?صاف الدول
تدرك مصر قيادة و شعبا أن طريقها نحو ترسيخ أمنها واستقرارها، وتعزيز تنميتها، وتمتين اقتصادها، واستعادة مكانتها الرائدة في المنطقة، ليس معبدا ولا مفروشا بالزهور، بل تواجهه عقبات وعراقيل كثيرة، و أن هناك من يتربص
في الذكرى الرابعة لـ 30 يونيو والثالث من يوليو، يدرك المصريون أنهم حققوا الكثير مما خرجوا يطالبون به، فقد أرادوا الحفاظ على هوية مصر التي لم تتعرض للتغيير أو التبديل منذ عصور الفراعنة وحتى العصر