يداً بيد للتعافي الكامل
الإرادة القوية التي قادت من خلالها الإمارات جهود الانتصار على جائحة «كورونا» لتكون الدولة الأسرع في التعافي عالمياً، تثمر اليوم نتائج متفوقة سواء على المستوى الصحي، أو ما يتبعه من عودة كاملة لدورة الحياة الطبيعية،
الإرادة القوية التي قادت من خلالها الإمارات جهود الانتصار على جائحة «كورونا» لتكون الدولة الأسرع في التعافي عالمياً، تثمر اليوم نتائج متفوقة سواء على المستوى الصحي، أو ما يتبعه من عودة كاملة لدورة الحياة الطبيعية،
مثل أبناء المنطقة وغيرهم في هذا الكوكب، سعدت كثيراً بما تم تحقيقه في قمة «العلا» في المملكة العربية السعودية، وبإدارة متوثبة جسّدها الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد في المملكة العربية السعودية، التي، كما عرفناها،
مجلس الأمة والحكومة ضدّان لن يجتمعا طالما بقي النَّهج لدى الطرفيْن على ما هو عليه، وإن اجتمعا فلن يتعدى الأمر المُهادنة إلى حين، هذا إذا استمر كلٌّ منهما على موقفه، فهذه المرة الأولى التي يضم
حقّق وزير الخارجية الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الكثير من الإنجازات المهمة لبلدنا الكويت على المستوى الخارجي، ما يعدّ مفخرة لنا جميعاً، وتأكيداً على أن الكويت عامرة بالطاقات الشبابية الواعدة والمتميّزة، التي تستحق الإشادة، ونتيجة
وجد السياسيون المتضامنون مع الرئيس المنتهية ولايته، دونالد ترمب، أنفسهم بين خيارين؛ إما خسارة الحكومة أو خسارة الحكم، الأغلبية اصطفت مع الدولة، فالمؤسسة أهم من الفرد. ما جرى أمس في واشنطن قانوني، بما في ذلك
الاتزان الذى تتعامل به مصر مع الملفات السياسية الخارجية يستحق الملاحظة. هو توجه إيجابي بسبب المهارة في التعاطي مع ملفات شائكة في ظل واقع عالمي مضطرب يسوده الاستقطاب والصدام. ومن المهم ملاحظة أن تلك الطريقة
وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَّتيتَينِ بَعدَما يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَلّا تَلاقِيا بيت الشعر هذا ينطبق على القمة الخليجية التي عُقدت في مدينة العُلا السعودية، وما شهدته الساحة الخليجية في السنوات الثلاث ونصف السنة الماضية، إلا أن
تحتاج الخلافات والنزاعات إلى ألف تحليل، وكلها تقريباً يدور في فلك واحد وعلى خطوط واتجاهات معروفة سلفاً. أما المصالحة، فليست في حاجة إلى أكثر من خاطرة وجدانية كالتي كتبها أمس الأمير تركي الفيصل، محيياً جهود
عشنا عمرنا في هذا البلد الجميل، ونحن نسمع مَن حولنا يردّد ونردّد معهم ذلك الدعاء الطيب «الله لا يغيّر علينا»... نعم، ردّدنا الدعاء، نحن أبناء الجيل الذي عايش الحال المستور في الخمسينيات والستينيات، ثم العيش
من قال إن قانون العفو الشامل الذي يطنطن عليه بعض النواب المتكسبين هو مطلب شعبي؟ ومن قال إن هذا التشريع لن ينطوي على مثالب قانونية وسياسية، وربما يمس سيادة الدولة وهيبة حكمها إذا تم تفصيله
القاعدة التي وضعتها الحكومة لنفسها هذه الفترة أنها لا ترضى بأقل من التفوق ولم تعد تسمح بأي حاجة والسلام.. فالدكتور مصطفى مدبولي حين تابع الترتيبات النهائية استعداداً لافتتاح بطولة العالم لكرة اليد، أكد على أن
سعدنا كثيرا لعدم نجاح عدد من مرشحي التأزيم واللا انجاز في انتخابات 5 ديسمبر، خصوصا من كان يعتقد نفسه من الفئة الناجية الوحيدة المرضي عنها يوم الحساب، لما يمثله شكله وملبسه وآراؤه المتشددة التكفيرية! ومنهم