أحمد بهبهاني يكتب .. وداعا إليزابيث الثانية
شكلت وفاة صدمة كبيرة للمملكة المتّحدة والعالم، فقد كانت موضع حب وتقدير في العالم أجمع، ورمزاً لقيم القيادة الحكيمة المتزنة، ومثال المرأة النبيلة لجميع أنحاء العالم خلال مسيرة ممتدة لـ 7 عقود، حافظت خلالها على