الانتخابات القادمة.. ومصير البرلمان
هناك حرص واضح على أن تكون خطوات التصويت القادمة خالية من أية مآخذ قانونية أو إخفاقات دستورية، تضع الكويت في حالة من الارتباك، كما يوجد اهتمام واضح على أن تتم ممارسة الانتخابات من دون خلل
هناك حرص واضح على أن تكون خطوات التصويت القادمة خالية من أية مآخذ قانونية أو إخفاقات دستورية، تضع الكويت في حالة من الارتباك، كما يوجد اهتمام واضح على أن تتم ممارسة الانتخابات من دون خلل
دشن الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه حكم مصر "أم الدنيا" الأسس المتينة للجمهورية الجديدة لكل المصريين، جمهورية الحلم والأمل، جمهورية العلم والعمل، الجمهورية القادرة.. المسالمة وليست المستسلمة. ودائماً وأبداً ستظل مصر حاضنة لأبنائها مهما
مثل الآخرين من أبناء الكويت، جلست أنصت بهدوء للخطاب الذي وجهه سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، وتلاه بهدوء وبتناغم سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر، وشعرت متابعاً صدق مفرداته ونبل توجهاته ورقة
لم أكن أتصور مدى الرصد الخليجي لتجارب الكويت مع الحياة البرلمانية ومتابعتها بالتفاصيل، وتحليل دورها المؤخر والمعطل لمسار التنمية في الكويت، مع بطء القرار وحجم العذاب الذي تعيشه الحكومة، لأنها لا تملك أغلبية برلمانية تدعمها
يقول السفير محمد أبو الحسن في كتابه «حقائق وخفايا.. ذكرياتي»: «إن ما كتب عن الغزو العراقي للكويت حتى الآن ليس بقليل، من حيث الكم وطبيعة التغطية»، إلا أنه تناول تلك الحقائق في كتابه من زاوية
بعد صبر طويل ومعاناة مضنية، وإشاعات متضاربة، خرج سمو رئيس مجلس الوزراء من عزلة التشكيل إلى الإعلان عن تحقيقه، حاملاً أسماء الذين تكرموا بقبول المشاركة الوزارية في ظروف غير مضمونة، محمولين بالأمل بأن يكون مناخ
غيّب الثرى شخصية كويتية ذات تاريخ مضيء في العمل الوطني والإنساني داخل الكويت، والقومي والإنساني على امتداد الوطن العربي، العمة الفاضلة شيخة الحميضي، ملازمة ومساندة وداعمة للراحل الكبير المغفور له العم جاسم القطامي رمز الديموقراطية
ينشغل سمو رئيس الوزراء المكلف الشيخ صباح خالد الحمد الصباح بالتواصل مع مختلف المشارب من أبناء الكويت، بحثاً عمن يستوفي شروط الأهلية التي تجعله مناسباً لاختياره شريكاً مع الرئيس في تولي مسار الوزارة وفق إستراتيجية
عندما يتوافر الفساد في كل أجزاء أجسام الدولة ويتغطى بمختلف الألوان ويتسلل بأساليب مبتكرة وتحت مبررات تولدت من شطارة في فنون المراوغة، فلا بد أن نتوقف لإجراء حسابات المخاطر التي ستصيب أي بلد، خصوصاً إذا
استبشر الكل بالعفو الأميري الذي شمل في مراحله الأولى عدداً من أبناء الكويت، سواء المهجرون أو المحكوم عليهم ليعودوا إلى أحضان الوطن وإلى دفء أسرهم، والمأمول أن تُستكمل مراحل العفو التالية لينعم الباقون، خاصة الشباب
أول الكلام يحمل عبارات التقدير والاحترام لسمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر، رجل العفة وأمير الحنان ورمز التسامح، فإذا كان افتتاح الدورة الجديدة لمجلس الأمة تميز ببهجة التفاؤل وطي شحنات القلق، فقد جاء ذلك من
تحتكر الانتخابات في العراق اهتمامات كويتية خاصة، لا تماثلها في المتابعة والتحليل والبحث عن الخلفيات ورصد التوجهات أية ملفات تخص دول الإقليم، فالاستثنائية التي تحظى بها تطورات العراق السياسية جاءت من إفرازات جريمة الغزو ومن