السعودية .. قيادة تاريخية ونهضة شاملة
أتابع كغيري من ملايين الخليجيين والعرب، ما تشهده المملكة العربية السعودية من من نهضة حضارية وانجازات تنموية ، في ضوء "رؤية 2030" التي أطلقها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ، والتي
أتابع كغيري من ملايين الخليجيين والعرب، ما تشهده المملكة العربية السعودية من من نهضة حضارية وانجازات تنموية ، في ضوء "رؤية 2030" التي أطلقها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ، والتي
جاءت كلمة حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح – حفظه الله ورعاه – بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، والتي أناب سموه سموَ ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح
ونحن نودع القاهرة في ختام الأسبوع الكويتي الثالث عشر في مصر، الذي فاق في نجاحه كل التوقعات، وشكل بحد ذاته تظاهرة اقتصادية واستثمارية واعلامية وثقافية كبيرة، حققت ما كنا نريده لها من أهداف، أهمها تعميق
ان تنظيم مصر لمؤتمر المناخ "COP 27" في شرم الشيخ بمشاركة أكثر من 190 دولة و120 من رؤساء الدول والحكومات إلى جانب 10 آلاف من منظمات المجتمع المدني، و26 ألفا و500 يمثلون الوفود الرسمية والهيئات،
إن الحديث عن مصر لا يحتاج إلى مناسبة أو توقيت، فهي دائما حاضرة في القلب والعقل. وما تشهده مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي من طفرة تنموية ونهضة حضارية غير مسبوقة يبعث على الفخر والاعتزاز،
تحتفل مصر اليوم بالذكرى التاسعة لثورة 30 يونيو 2013، التي سطر المصريون خلالها ملحمة عظيمة، عندما خرجوا جميعا وعلى قلب رجل واحد في الشوارع والميادين، مُعلنين رفضهم لمن أرادوا اختطاف هويتها، ولتصحيح المسار، لتبدأ مصر
ودَّعت الإمارات والأمتان العربية والإسلامية المغفور له صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد رحلة عامرة بالإنجازات قدم فيها بلاده نموذجا فريدا في الريادة والازدهار ، وبعد مسيرة
جاءت كلمة حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح - حفظه الله ورعاه - بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، والتي أناب سموه سموَ ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح
حلَّ الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية ضيفا عزيزا على صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، في زيارة رسمية إلى دولة الكويت. ومما زاد من سعادتنا
وسط سيل التهاني ورحيق باقات الزهور لـ «الخليج » في عقدها الـ 12 نستعيد الذكريات وكيف كانت البدايات والتحديات من أجل تقديم صحافة حرة وخدمة إخبارية وتوعوية تفتح لقرائها نافذة يرصدون منها الإيجابيات كي يتابعوها
نعيش هذه الايام أفراح العيد الوطني الـ 60 والذكرى الـ 30 للتحرير، وهي أفراح مستحقة – ولكن ينبغي ألا تنسينا، ولو للحظة واحدة، أن هذا الاستقلال ما كان ليتحقق، وأن التحرير ما كان ليتم، لولا
الحديث عن سلطنة عُمان لا يحتاج بالضرورة إلى مناسبة معينة، فهذه السلطنة الفتية تظل حاضرة دوما، لكونها تشكل نموذجا متفردا، ليس فقط في محيطها الخليجي، ولكن أيضا في المنطقة العربية كلها. غير أن العيد الوطني